هذه الخطوة أهم ما في العملية التي تود القيام بها لأنها بداية اختيار شكل طريقك الاستثماري.
خاصةً لمن يبحث عن أرباح سريعة من خلال المضاربة ولديه الخبرة الكافية في إدارة حسابات التداول المتقدمة، إليك أبرز السلبيات:
تقع على عاتق المتدوال وحده مسؤولية تعلم واكتساب المعرفة والخبرة المطلوبة لاستخدام منصة التداول وأي شيء سيكون مطلوبًا للتداول بشكل صحيح.
يوجد عدّة أمور لا بُدّ من أخذها بالحسبان عند قيام العميل بشراء الأسهم، وهي كالآتي:
يقصد بشراء الأسهم عن طريق البنك هو أن يتم استخدام الحساب الجاري في البنك الخاص بالمستثمر، لفتح حساب استثماري من خلال البنك والبدء في شراء أصول مالية، مثل الأسهم العالمية، الأسهم المحلية وصناديق الاستثمار المتداولة.
البنك عبارة عن وسيط، يتعامل مع شركة وساطة أخرى، ثم يقدم لك الخدمة.
اختر كمية الأسهم القادر على شرائها، ويفضل ألا تغامر بمبلغ مالي كبير، حتى لا تكون خسارتك ساحقة لا قدر الله.
تابع أداء الأسهم التي تمتلكها بانتظام، وتحين الفرصة للبيع إن ارتفع سعرها بشكل مرضى، أو قم بشراء المزيد.
تأكيد الطلب: بعد إدخال أمر الشراء، ستحتاج إلى تأكيد الطلب لإتمام العملية.
تتيح لك صناديق الاستثمار المتداولة التي تتبع لمؤشر أو سلعة أو قطاع معين خدمة تتبّع جميع الشركات الي يتكون منها المؤشر مما يجعلك تتوصل إلى أن هذا الصندوق الاستثماري يجعلك تحصل على استثمار واحد بتعرضٍ فوري يكتسبه المستثمر لمؤشر الأسهم.
تحديد الشركات التي تمتلك هذه الميزات يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على أداء الأسهم على المدى الطويل.
قم بدراسة الأخبار المالية والتوجهات الاقتصادية لاتخاذ قرارات استثمارية مدروسة.
التوجّه الفردي للاستثمار وتأمين المُستقبل من خلال شراء الأسهم، يكون عبر البنوك وشركات الوساطة المُرخّصة.
إخلاء المسؤولية عن المخاطر: على الرغم من أن التداول المدعوم يمكن أن يكون مربحًا ، إلا أنه يرتبط بمخاطرة نور الإمارات كبيرة بفقدان استثمارك. سوف تزيد المخاطر عند التداول على شركات الهامش. يجب على المتداولين أن يفرضوا العناية الواجبة وأن يكونوا حذرين عند اتخاذ قرارات التداول الخاصة بهم.